5 Tips about نقاش حر You Can Use Today
5 Tips about نقاش حر You Can Use Today
Blog Article
ماذا وراء زيارة ماكرون إلى المغرب، وما تأثيرها على العلاقات مع الجزائر؟
وتوافقه الرأي كلير تشامبيرس قائلة: "عليك التشكيك بافتراضاتك وإدراك حدود موقعك من النقاش".
في هذا المقال، سنحاول تسليط الضوء على تجربة هابرماس التواصلية تحقيقاً لمفهوم التعايش والاعتراف بالآخر المختلف.
من جهة أخرى، أظهر العقد الأخير فشل وتقادم كل الأيديولوجيات الكبرى في العالم العربي: الإسلامية والليبرالية والناصرية (والقوميّة عمومًا). ويمكن القول إن ثمة مؤخرًا بوادر تحولات هذا الجانب ولكنها لم تأخذ شكلًا في المجال الأيديولوجي العربي المتغير. مشاريع الحركات الإسلامية هُزمت تمامًا، يمينًا ويسارًا؛ حتى المقاومة الإسلامية الفلسطينية ناجحة في فعلها المقاوم العسكري -نجاحًا مبهرًا في الحقيقة- وليس في رؤيتها السياسية للقضية والعالم. هذا ولا تزال الحركات الإسلامية العربية تخوض غمار مرحلة انكسار واضطهاد غير مسبوقين في تاريخها، وهي للأسف لم تدخل بعد إلى مجال التفكير في النقد والتغيير. أما ما يمكن تسميته بما بعد الناصريّة؛ أي الأيديولوجيا التي تستطيع أن تزاوج بين القومية ومنطق الدولة والعدالة الاجتماعية من جهة والديمقراطية وحقوق الإنسان ودولة القانون والاقتصاد الرأسمالي من جهة أخرى، فبدأت تتكوّن في السديم إمكانيّة بزوغ تيار في مصر يمثله النائب البرلماني أحمد الطنطاوي، ولكن النظام المصري حريص على إجهاض ولادة هذا التيّار.
قراءة في كتاب "صدام الحرية والمقدّس" للأستاذ عمّار بنحمّودة
هل أنت جديد في ويكيبيديا؟ مرحباً بك! تعلم كيفية التحرير؛ احصل على مساعدة.
بذلك ينزع أفراد المجتمع عن أنفسهم كل القوى المبنية على العنف المادي التي يمكن أن يمارسوها، ليدخلوا في عملية الحوار التواصلي العقلاني الذي يفضي إلى اتفاق فيما بينهم لحل المشاكل والنزاعات التي تعترضهم بشكل سلمي مما يؤدي إلى ترسيخ أسس وقيم التعايش السلمي والاعتراف بالآخر.
ضع النص الجديد أسفل النص القديم. اضغط هنا للبدء موضوع جديد.
Make sure you Take note the link will expire twenty-four hours once the electronic mail is distributed. If you can't uncover this e mail, you should check your spam folder. Reset Password
توثيق وبناء المصداقية: من خلال الحوار، يمكن للخبير تعزيز مكانته كمرجع في مجاله، حيث تصبح الأجوبة المنشورة مرجعًا دائمًا يستطيع الجمهور العودة إليه متى شاءوا.
اتكاءً على استحضارٍ ذكي لسياق المسألة حاولت جماعات سياسيّة وأنظمة عربيّة منذ السبعينيّات التخلص من هذه القنبلة الموقوتة في قلبه، أي القضية الفلسطينية، بضرب العروبة؛ العروبة وليس فكرة ومشاريع القومية العربية فحسب؛ فبالإمكان أن يكون المرء عروبيًا يقدّر المشتركات الثقافية والتاريخية العربية ويرى اللغة العربيّة لغته الوطنية/القوميّة ويحرص على تمكينها في السياسات الثقافية للدولة ولكنه لا يرى في مشروع إقامة دولة عربية واحدة وجاهة ويقف مع الدولة الُقطريّة وينظّر لها في إطار ثقافي تضامني عربي نحيل. لقد فهموا أن الخلاص من تهديد هذه القضيّة المزمن لاستقرار النظام لا يكون إلا بنسف خصوصيّته العربية؛ أي ألا نكون عربًا بالأساس. هنا تظهر متلازمة أخرى: حين يتجه النظام إلى التطبيع مع إسرائيل، يستعر أوار خطابات ما قبل العروبة مثل الفرعوني والفينيقي وما شابه، ومؤخرًا دخل النظام السعودي بنسخته المحلية من هذا الخطاب التي تبدو بشكل مخادع كأنها مضادة للخطابات الأخرى ولكنها في الحقيقة تنويع منه بل وتُكمّلها وتؤكّدها مضمونيًا وشكليًا؛ فعوضًا عن إنكار عروبته يُشدّد عليها بالمعنى العرقي وتُقصر العروبة على الجزيرة العربية ويتوقف الفلسطينيون عن كونهم عربًا وهكذا تُحل المشكلة.
وفي الأسبوع الماضي، شنت وسائل إعلام مصرية هجوما حادا على التطبيق الذي لقي رواجا على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن جذب عددا كبيرا من الناشطين السياسيين، حيث وجه إعلاميون مقربون من نظام نور الإمارات الرئيس عبدالفتاح السيسي، سهام النقد إلى التطبيق بزعم خطورته على الأمن القومي المصري.
وهكذا يمكن القول إن هابرماس يضع شرط القبول أو الموافقة من قبل المستمع مساوياً للاعتراف بادعاءات الصلاحية المرفوعة من قبل المتكلم. فيحق للمستمع أن يتحدى ادعاءات الصلاحية تلك؛ لأن الوصول إلى التفاهم مشترك يترتب عليه أن يقوم كل من المتكلم والسامع بالموافقة على ادعاءات الصلاحية العمومية.
الحجاج العاطفي في الخطاب السجالي: مقاربة حجاجية للردود حول كتاب "صحيح البخاري نهاية أسطورة" لرشيد أيلال